قليل من الأماكن على الكوكب أكثر عرضة لتأثيرات تغير المناخ - أو مجهزة بشكل أفضل لقيادة انتقال الطاقة - من لويزيانا. لهذا السبب التزمت الدولة بالحد من انبعاثات الكربون مع تنمية الاقتصاد.
لقد أصبحت رؤية الحاكم جون بيل إدواردز لاقتصاد طاقة نظيفة مرن للمناخ حقيقة واقعة. انقر فوق العناوين الرئيسية لقراءة المزيد عن المشاريع التي تساعد لويزيانا في التخفيف من آثار تغير المناخ وتحقيق صافي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بحلول عام 2050.